المراحل الدراسية

المرحلة الأولى: التأسيس

5.0 (21)

المشاهدات

56424

الطلاب

753

المواد

13

المرحلة الثانية: التأصيل

5.0 (5)

المشاهدات

13291

الطلاب

176

المواد

13

المرحلة الثالثة: التحصيل

4.0 (4)

المشاهدات

9417

الطلاب

121

المواد

13

المرحلة الثالثة: التحصيل

4.0 (4)

المشاهدات

9417

الطلاب

121

المواد

13

المرحلة الثانية: التأصيل

5.0 (5)

المشاهدات

13291

الطلاب

176

المواد

13

المرحلة الأولى: التأسيس

5.0 (21)

المشاهدات

56424

الطلاب

753

المواد

13

المحاضرون

• أستاذ دكتور في تاريخ العرب الحديث والمعاصر، متخصص في الدراسات الفلسطينية؛ تاريخياً، وسياسياً، واستراتيجياً، محرر التقرير الاستراتيجي الفلسطيني السنوي. ولديه اهتمام خاص بالواقع السياسي الفلسطيني، وبشؤون القدس، والتيار الإسلامي الفلسطيني، والمقاومة الفلسطينية، والتاريخ الفلسطيني الحديث والمعاصر، حاصل على شهادة الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر سنة 1993.

• أردني (من أصل فلسطيني).
• مواليد عنبتا، سنة 1960.
• يعمل حالياً مديراً عاماً لمركز الزيتونة للدراسات والاستشارات في بيروت منذ 2004.
• مستشار علمي (أكاديمي) لمجلس كلية الآداب والعلوم الإنسانية في جامعة طرابلس، لبنان (بداية 2019- الآن).
• أستاذ التاريخ الحديث والمعاصر في الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا 1994-2004. ورئيس قسم التاريخ والحضارة فيها 2002-2004.
• المدير التنفيذي لمركز دراسات الشرق الأوسط بعمّان، الأردن، 1993-1994.
• الفائز الأول بجائزة بيت المقدس للعلماء المسلمين الشبان سنة 1997.
• الفائز بجائزة الامتياز في التدريس من الجامعة الإسلامية العالمية بماليزيا سنة 2002.

ثانياً: الكتب المنشورة (17 كتاباً):
1. التيار الإسلامي في فلسطين 1917-1948 (الكويت: مكتبة الفلاح، 1988، ط 2، 1989)، 533 صفحة، رسالة ماجستير.
2. الطريق إلى القدس: دراسة تاريخية في التجربة الإسلامية على أرض فلسطين منذ عصور الأنبياء وحتى أواخر القرن العشرين (لندن: فلسطين المسلمة، 1995، ط 2، 1997، ط 3، 1998)، وصدرت الطبعة الرابعة عن مركز الإعلام العربي بالقاهرة سنة 2003، وصدرت الطبعة الخامسة عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات سنة 2014، 245 صفحة. وتمت ترجمته إلى اللغة الإنجليزية سنة 2023، والتركية سنة 2020، والمايلامية سنة 2024. وصدر بطبعة سادسة مزيدة ومنقحة بعنوان “الطريق إلى القدس: دراسة تاريخية في رصيد التجربة الإسلامية على أرض فلسطين منذ عصور الأنبياء وحتى القرن الحادي والعشرين”، عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات سنة 2023، 325 صفحة.
3. القوات العسكرية والشرطة في فلسطين 1917-1939 (عمّان: دار النفائس، 1996)،
692 صفحة، رسالة دكتوراه.
4. القضية الفلسطينية: خلفياتها التاريخية وتطوراتها المعاصرة (القاهرة: مركز الإعلام العربي، 2002)، تمت ترجمة هذا الكتاب وطباعته أيضاً باللغات الإنجليزية، والماليزية، والإندونيسية، والأوردو، والألبانية، والتترية، والفارسية، والتركية، والروسية (128 صفحة). وصدرت منه الطبعة الرابعة مزيدة ومنقحة بالعربية عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات سنة 2012، 208 صفحات، وبالإنجليزية في 2019. وصدر باللغة العربية بطبعة مزيدة ومنقحة عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات سنة 2022، 310 صفحات، وبالإنجليزية، 290 صفحة.
5. الحقائق الأربعون في القضية الفلسطينية، صدر في 2002، وطبع أيضاً باللغات الإنجليزية، والفرنسية، والماليزية، والتايلندية، والكردية، والتركية، والأوردو، والألمانية، والسواحلية، والإندونيسية، والألبانية، والفارسية، والتترية، والمايلامية، والبرتغالية، والتاميلية (40 صفحة). وصدرت منه طبعة في 2010، بعنوان حقائق وثوابت في القضية الفلسطينية، رؤية إسلامية (40 صفحة). وأعيد طبع نسخته العربية في الأردن ومصر ولبنان والكويت والمغرب، كما صدر تحديث لنسخته الإنجليزية في لندن في سنة 2019. وصدرت منه طبعة مزيدة ومنقحة ومصورة في 2020، بعنوان حقائق وثوابت في القضية الفلسطينية: رؤية إسلامية (الحقائق الأربعون في القضية الفلسطينية) (66 صفحة)، وطبعة نصية غير مصوَّرة (57 صفحة)، حيث تمّ ترجمتهما إلى اللغة الإنجليزية. وقد قام بنشر هذا الكتاب الكثير من دور النشر والمؤسسات في العالم العربي والإسلامي.
6. أرض فلسطين وشعبها (كوالالمبور، ماليزيا: فجر أولونج، أيار/ مايو 2002)، 149 صفحة.
7. المشروع الصهيوني والكيان الإسرائيلي (كوالالمبور، ماليزيا: فجر أولونج، حزيران/ يونيو 2002)، 153 صفحة.
8. المقاومة المسلحة ضد المشروع الصهيوني في فلسطين 1920-2001 (كوالالمبور، ماليزيا: فجر أولونج، تموز/ يوليو 2002)، 228 صفحة.
9. مشاريع التسوية السلمية للقضية الفلسطينية 1937-2001 (كوالالمبور، ماليزيا: فجر أولونج، أيلول/ سبتمبر 2002)، 122 صفحة. وقد جمعت الكتب (6، 7، 8، 9) في مجلد واحد وطبعت تحت عنوان: فلسطين: دراسات منهجية في القضية الفلسطينية (القاهرة: مركز الإعلام العربي، 2003)، 560 صفحة، وطبع في القاهرة وعمّان وكوالالمبور.
10. النهوض الماليزي: قراءة في الخلفيات ومعالم التطور الاقتصادي (أبو ظبي: مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية، 2008)، 127 صفحة.
11. معاناة القدس والمقدسات تحت الاحتلال الإسرائيلي، سلسلة أولست إنساناً؟ (7) (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2011)، 135 صفحة، وتُرجم إلى اللغتين الإنجليزية والسويدية.
12. المسار التائه للدولة الفلسطينية (بيروت: مركز الجزيرة للدراسات والدار العربية للعلوم ناشرون، 2011)، 128 صفحة.
13. مدخل إلى قضية اللاجئين الفلسطينيين (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات وأكاديمية دراسات اللاجئين، 2014)، 72 صفحة، وتُرجم إلى اللغة الإنجليزية.
14. الإخوان المسلمون الفلسطينيون: التنظيم الفلسطيني – قطاع غزة 1949-1967 (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2020)، 398 صفحة، وتُرجم إلى اللغة الإنجليزية.
15. أوهام في العمل الفلسطيني (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2022)،63 صفحة، وتُرجم إلى اللغة الإنجليزية.
16. مذكرات في القضية الفلسطينية (عمّان: د.ن.، 2022)، 409 صفحات. وصدرت الطبعة الثانية منه سنة 2025 عن مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 360 صفحة.
17. معركة طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: تحليلات سياسية واستراتيجية (بيروت: مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، 2024)، 173 صفحة.

باحث ومحاضر وإعلامي إسلامي، له عدة مؤلفات ومقالات ومحاضرات منشورة، وبرامج حوارية وفكرية.

 

•  من مواليد سورية، حمص، 1978م، يقيم في استنبول.

•  مدير مؤسسة رؤية للفكر، وهي مؤسسة تعتني بالفكر النهضوي.

•  المشرف العام على أكاديمية رؤية للفكر.

•  مهتم بالفكر الإسلامي وقضايا التجديد والنهضة والحضارة والسياسة الشرعية.

الشهادات:

•  دكتوراه شريعة إسلامية قسم الفقه المقارن، بحث بعنوان: (الضوابط الشرعية للأخبار في وسائل الإعلام) من جامعة أم درمان الإسلامية، السودان (2017م).

•  ماجستير شريعة إسلامية قسم الفقه المقارن، بحث بعنوان: (الضوابط الشرعية للإعلام المرئي) جامعة طرابلس في لبنان (2014م).

•  دبلوم فقه مقارن من جامعة بيروت الإسلامية، في لبنان (2001-2002م).

•  إجازة جامعية في الشريعة الإسلامية من كلية الشريعة في الأزهر في مصر (2000م).

•  ثانوية شرعية من وزارة الأوقاف السورية (1996م).

•  دورات ومؤتمرات كثيرة حضوراً ومشاركة في المجالات الشرعية والفكرية والتربوية والتعليمية والإعلامية.

السيرة العملية:

•  مدرّس في عدة جامعات لمادَتي الثقافة والفكر الإسلامي ومادة الإعلام والدعوة.

•  مدير عام (مؤسسة رؤية للفكر) استنبول.

•  إلقاء دورات ومحاضرات متعددة في علوم الشريعة والسياسة الشرعية والفكر الإسلامي وفن الإلقاء والإعلام.

•  مدير للمكتب الإعلامي في رابطة علمائية شرعية سابقاً.

•  إعداد وتقديم عدة برامج حوارية وتلفازية ومسابقات في العديد من وسائل الإعلام.

•  خطيب ومدرس في وزارة الأوقاف السورية ودولة الإمارات العربية المتحدة.

•  مدرِّس لمادة التربية الإسلامية في دبي عشر سنوات.

•  مؤلف ومحقّق في شركة تنتج الموسوعات العلمية وتصدرها في برامج حاسوبية.

•  عضو عدة روابط ومنظمات شرعية وإعلامية وفكرية.

من برامجه التلفزيونية:

•  برنامج (بصراحة)

•  ‏برنامج (أخطاء في التفكير)

•  برنامج حواري مع علماء ومفكرين: (أفكارٌ للمستقبل)

•  بودكاست صراحة

•  له مشاركات في برامج إعلامية مختلفة.

من مؤلفاته:

(أغلبها منشور على شبكة المعلومات)

1- ضوابط التيسير في الفتوى.

2- تقويم النظرية الحركية للشهيد سيد قطب (تحت النشر).

3- التصوف (نظرة جديدة).

4- سجالات في التجديد الديني.

5- بناء الثقافة الإسلامية من التكديس إلى الفاعلية.

6- أخطاء التفكير المعيقة للنّهوض.

7- مستقبل هوية حضارتنا الإسلامية والموقف من الحضارة الغربية.

8- بصراحة (في السياسة ونظام الحكم وأنماط التديّن وضرورة التجديد لتحقيق نهضة المسلمين).

9- مقاصد الإيمان بعوالم الغيب والشهادة في توحيد عقيدة الأمّة وإعادة شهودها الحضاريّ.

10- فن التمثيل، أحكامه وضوابطه الشرعية.

11- التصوير المعاصر، أحكامه وضوابطه الشرعية.

12- الغناء والموسيقا والمؤثرات الصوتية، أحكامها وضوابطها الشرعية.

13- عمل المرأة في الإعلام المعاصر، أحكامه وضوابطه الشرعية.

14- الأخبار في وسائل الإعلام، أحكامها وضوابطها الشرعية.

15- الضوابط الشرعية لحرية التعبير والإعلام.

16- مدخل لمهارات التعامل مع وسائل الإعلام المكتوب والمسموع والمرئي (تحت النشر).

فضيلة الشيخ المربّي محمد موفق المرابع حفظه الله تعالى

 

الاسم والنسب والنشأة:

محمد موفق بن علي المرابع، ولد عام (1954م) في دمشق الشام من أبوين صالحين، ودرس الابتدائية والإعدادية في المدارس الحكومية بحي العمارة في دمشق، ثم انقطع عن العلم، ثم هيأ الله له رجلاً يقول عنه الشيخ دائماً: «هو من شجعني على طلب العلم وهو سبب رجوعي إلى طريق العلم» حيث كان يدرسه بعض المواد لينال الشهادة الإعدادية، ثم تعرف الشيخ محمد موفق على العارف بالله تعالى الشيخ محمد صالح الحموي الذي كان له أثر كبير في حياته، فلازمه وانتفع به وتربى على يديه حتى تخرج به.

بدايةُ طلبه العلم وأسماءُ الشيوخ الذين أخذ عنهم وبعض ما درسه من الكتب على أيديهم:

التحق الشيخ محمد موفق المرابع بمعهد الفتح الإسلامي عام (1973م) وتخرج به سنة (1980م) وكانت مدة الدراسة في المعهد سبع سنوات، قرأ خلالها التفسير والحديث والتوحيد والفقه الحنفي وأصوله والتصوف وعلوم اللغة العربية وغيرها من علوم الآلة على يد العلامة صاحب النهضة الكبيرة الشيخ محمد صالح الفرفور وكبار تلاميذه كالشيخ عبد الرزاق الحلبي، والشيخ محمد أديب الكلاس، والشيخ إبراهيم اليعقوبي، والشيخ سهيل الزبيبي، والشيخ محمد موفق النشوقاتي، والشيخ أحمد رمضان، والشيخ أحمد قتابي الشهير بأبي حامد، والشيخ نور الدين خزنه كاتبي، كما قرأ القرآن كاملاً على الشيخ سهيل الزبيبي.

وكل ذلك مع ملازمته لشيخه الصالح محمد صالح الحموي، الذي كان له كبير أثر في حياته ونفسه وروحه، وأجازه إجازة عامة وجعله خليفة له، وكان محط أنظار شيخه، فنال من بركته ودعائه وحاله وقاله ما لم يحظ به أحد سواه.

كما نال الشيخ محمد موفق المرابع الإجازة العلمية من العديد من شيوخه وغيرهم من علماء العالم الإسلامي ومسنديه منهم: الشيخ أحمد نصيب المحاميد والشيخ سليم الحمامي- تلميذَي محدث الشام الشيخ بدر الدين الحسني- والشيخ عبد الرزاق الحلبي، والشيخ أديب الكلاس، والشيخ كريم راجح شيخ قراء الشام، والشيخ محمد أمين سراج، والمسند محمد تيسير المخزومي، والشيخ سعد الدين مراد.

أكاديمياَ تابع الشيخ دراسته الجامعية في الأزهر الشريف، عام (2000م) ونال شهادة الإجازة منها. - وذلك بعد أن أصبح له مئات بل آلاف التلاميذ الذين درسوا على يديه وتخرجوا به .

الخبرة التعليمية، والجمعيات المنتسب لها:

أثناء دراسته في معهد الفتح الإسلامي كان الشيخ إماماً وخطيباً في أحد مساجد مدينة الهامة في ريف دمشق وداعياً إلى الله عز وجل بها، وبجهوده أصبحت تصدِّر الأئمة والخطباء والدعاة إلى القرى المجاورة، وكثر فيها حفظة القرآن، وانتشرت فيها مجالس العلم.

وقبل وفاة شيخه الشيخ محمد صالح الحموي بثلاث سنوات، أوكل إليه الشيخ دروسه العامة فكان يلقي الدروس في حياة شيخه ووجوده في التربية والتزكية والسلوك والدعوة إلى الله سبحانه، وبعد وفاة شيخه قام بخدمة تلاميذ شيخه وتعليمهم وتربيتهم بالطريق الذي كان يسير عليه شيخه الشيخ محمد صالح الحموي، وقد تم تعيين فضيلة الشيخ في أواخر ثمانينات القرن الماضي إدارياً في معهد الفتح الإسلامي ثم مدرساً فيه وترقى إلى أن أصبح معاون المدير وبقي فيه إلى سنة (2013م) حيث اضطر إلى مغادرة دمشق فأقام في اسطنبول مدرساً ومربياً ومعلماً في مساجدها ومعاهدها.

حاصل على الدكتوراه في الدراسات الإسلامية من كلية الإمام الأوزاعي سنة 2004.

هو أستاذ الفقه وأصوله في كليات الشريعة والدراسات الإسلامية في لبنان.

أشرف وناقش أكثر من مئة بحث ورسالة علمية في مرحلتي الماجستير والدكتوراه.

له العديد من الأبحاث العلمية والمؤلفات الأكاديمية منها:

  1. الاجتهاد الجماعي _ تأصيل وتحليل.

  2. العرف وأثره في الفقه الإسلامي وفق المذهب الحنفي.

عمل أستاذاً للفقه والتربية والبحث العلمي في جامعة السلطان محمد الفاتح، ومشرفاَ على رسائل الدراسات العليا في جامعة صباح الدين الزعيم وجامعة طرابلس وكلية الدعوة الجامعية.

تتلمذ على أكابر علماء الشام وحمص: كالشيخ عدنان السّقا، والشيخ إسماعيل المجذوب، والشيخ مصطفى الخن، والشيخ أديب الكلاس، وغيرهم…

لديه خبرة واسعة في طرائق التدريس والبحث العلمي وتدريس اللغة العربية لغير الناطقين بها في المعاهد والجامعات الإسلامية في سوريا وتركيا.ويقوم بالتدريس التقليدي بطريقة الإجازة في دار الفقهاء تركيا.

أهم مؤلفات الشيخ: التأديب بين الفقه الإسلامي والتطبيق التربوي في الولاية الخاصة، دراسة وتحقيق عُمْدَةُ النَّاظِر على الْأَشْبَاهِ وَالنَّظَائِرِ للإمام السَّيِّدِ مُحَمَّدٍ الحُسَيني، وغيرها…

قالوا عنا

هذه الأكاديمية بإشراف د. يحيى الغوثاني من أفضل التجارب العلمية التي مررت بها في مسيرتي الأكاديمية السابقة بموقع متميز ومؤثرات عصرية حديثة تحاكي تطور العصر وأساتذة متميزين متمكنين بطريقة تدخل قلب وعقل كل متوجه للعلم الشرعي وشكراً لكم على هذا الجهد العالي.

سلمان أحمد ديبو

طالب

كانت تجربة رائعة في هذه الاكاديمية وباذن الله ستكون فاتحة خير على الأمة الإسلامية لما فيها من فوائد جمة. سبحان الله كل ما يتعلق بالقرآن وعلومه ياخذ العقل والروح لأقصى غايات السعادة. اسأل الله أن يجعل هذا العمل في صحيفة أعمالكم.

ندى الكردي

طالبة

فقد سعدت بالتعرف على هذه الأكاديمية التي يشرف عليها د. يحيى الغوثاني، ووقفت على مقتطفات من دروسها فوجدتها جاذبة ومحفزة، فأنا أنصح بمتابعتها، وحضور دروسها التي تجمع بين الأصالة والمعاصرة، تجمع بين العلم الشرعي الأصيل في مدارسنا العلمية، وبين مستجدات العصر.

الشيخ مجد مكي

عالم سوري

منذ أن بدأت الدراسة في أكاديمية التعليم الشرعي توسعت معرفتي واستفدت في شهور ما لم أتعلمه في سنتين في الجامعة، وهذا بفضل الله ثم الجهود المبذولة من قبل القائمين على الأكاديمية، محاضرون من أعلى المستويات ومكتب طلابي سريع التجاوب والرد وسلس جداً في التعامل.

عبد الله غزال

طالب

أكاديمية التعليم الشرعي هي مشروع يتبنى الأصالة والمعاصرة، على أيدي خيرة الأساتذة المتخصصين، لذا أدعو كل الشباب والشابات إلى الالتحاق بهذه الأكاديمية مهما كان اختصاصهم، ليطلعوا على ما ينبغي عليهم معرفته من الدين بالضرورة.

أ. د. م. عبد القادر الكتاني

عالم